رابطة 2020 | الصفحة الرئيسية | تسجيل الدخول |
|
عشيرة الغزاوي ( الغزاوية )
( 501 فرد ا ) l
الاغوار الشمالية - اربد - الأردن |
![]() نبذة عن عشيرة الغزاوي ( الغزاوية )
عشائر الغزاوية (الشونة الشمالية) ومنطقة الشمال عموماً. متمنياً لكم التوفيق
نسب الشيخ بشير : هو : الامير الشيخ بشير بن حسن بن ظاهر بن عبد الله بن يعقوب بن محمد بن يعقوب بن نعيم بن حمدان بن قانصوة بن مساعد بن مسلم بن محمد سعيد الغزاوي
حمل الغزاوية إسم عائلة شيوخهم الذين يحملون منذ القدم لقب أمير، قبل عدة قرون إلى صخرة في العجلون ثم إنتقلت من هناك إلى الغور قبل حوالي 250 عامأ. وتتألف سلسلة نسب الأمير الحالي من الحلقات التالية: بشير بن حسن بن ظاهر بن عبد الله بن يعقوب بن محمد بن يعقوب بن نعيم بن حمد بن قانصوه إبن الأمير الغزاوي ويقال بان جد العائلة حصل على لقب أمير من السلطان العثماني سليم. ولكن هذا اللقب يعود في الحقيقة إلى ما قبل العهد العثماني، حسبما جاء في تاريخ ابن طولون. كما أن الغزاوية ليس لهم أي علاقة بغزة، إذا إن ابن طولون يحدد صراحة كتابة إسمهم بحرف (ز). ومن تاريخه ومن المصادر المتعلقة بتاريخ الزعيم الدرزي فخر الدين نحصل على الصورة التالية للأمراء الغزاويين منذ أواخر القرن الخامس عشر وحتى بداية القرن السابع عشر: كان الغزاويين في القرن الخامس عشر معروفين تحت إسم العائلة: إبن ساعد وكانوا يحكمون العجلون والمناطق المحيطة بها. في عام 1498م حاول حاكم دمشق كسر نفوذهم ببناء حصن في صخرة. ولكن نتيجة هذا الإجراء لم تلبى التوقعات، فقد خرجت من دمشق عدة حملات إلى بلاد ابن ساعد، وهي التسمية التي كانت تطلق على العجلون آنذاك، ولكن دون جدوى، وأخيرأ عقد صلح 1511م بين الحكومة وناصر الدين محمد ابن الأمير أبو سيف … إبن ساعد الغزاوي، وكان لناصر الدين علاقات جيدة مع كبار رجال الدين في دمشق. فقد كان يعد رجلً تقياً ومحباً لفعل الخير، واشتهر بصورة خاصة برعايته للحجاج عندما إحتل العثمانيون دمشق عام 1516م أرسلوا قوات إلى بلاد ابن ساعد، وتشير حكاية القبيلة التي تزعم بأن السلطان سليم منح جد الغزاويين لقب أمير، إلى أن الغزاويون رضخوا للظروف الجديدة دون معارضة. وعلى أي حال فقد إحتفظوا بسلطتهم في العجلون وفي بداية القرن السابع عشر كان يحكم هناك الأمير حمدان بن قانصوه بن ساعد الغزاوي، وكانت له علاقات وثيقة مع الأمير الدرزي فخر الدين، وعندما قرر حافظ أحمد باشا حاكم دمشق في عام 1612م مهاجمة فخرالدين كان أول فعل قام به هو عزل الأمير حمدان، فحاول فخر الدين مساعدته على إستعادة سلطته ولكنه تعرض هو نفسه في عام 1613م لضغط شديد من الأتراك إضطر على إثره إلى مغادرة موطنه. وليس معروفاً ما حدث مع حمدان بعد ذلك، وعندما عاد فخر الدين في عام 1618م قدم له ابن حمدان أحمد – المسمى في سلسلة النسب أعلاه حمد بن قانصوه – الولاء وطلب منه مساعدته على استعادة منصبه، الأمر الذي توصل إليه فخر الدين فعلاً وعلى الرغم من أن فخر الدين عين لبعض الوقت إبنه حاكماً لسنجق عجلون فإن علاقته الجيدة مع الأمير أحمد لم تتعكر، وقد قاتل الأمير أحمد وفخرالدين معأ ضد رجل ثالث يطالب بأحقيته في الحكم هو الأمير بشير قانصوه، أحد أعمام أحمد الذي تمكن عن طريق علاقته مح الحكومة من تثبيته عدة مرات حاكماً على عجلون 1621م إلى 1623م، وأخيرأ تم التوصل إلى صلح بين الطرفين على شرط أن يعمل الأمير بشير نائبأ لفخرالدين في العجلون، ومنذ ذلك الوقت لم يعد يرد ذكر الامير احمد لا تتوفر عن تاريخ العائلة بعد ذلك سوى بعض الملاحظات غير المترابطة. كان مقرهم الرئيسي في قلعة صخرة التي يوجد قربها اليوم مقبرة للقبيلة. وعلى القمة العليا لجبل عجلون رأس هرقلا، توجد كومة من الحجارة تسمى رجم عبدالعزيز تذكر بإغتيال أحد أفراد العاثلة. وكما ذكرنا أعلاه غادر الغزاوية الجبل قبل 250 عاماً ونزلوا إلى وادي الأردن. وحسب حكاية يرويها بيكه حدث هذا تحت ضغط حلف كان يقف على رأسه ابن سعيفان شيخ المشالخة منقول من كتاب البدو تأليف المستشرق الأثاري، والسياسي، والقانوني والدبلوماسي البارون ماكس فون أوبنهايم وكان قانصوة قدم الى بلدة صخرة في عام (1550) م حيث عُـرف باسم محمد قانصوة ، ولكن رواية أوردها الدكتور محمد المناصير في دراسة له تشير إلى أن عشيرة الغزاوية قدمت إلى منطقة عجلون في شمال شرقي الأردن قبل عام 1550 م حيث تشير الرواية إلى أن زعيم منطقة لواء عجلون الأمير البدوي محمد سعيد الغزاوي حاول مقاومة السيطرة العثمانية على البلاد في عام 1517 م ، أي في العام التالي لقدوم العثمانيين الأتراك ، وقد تمكنت الدولة من إحباط تمرُّد الأمير الغزاوي إلا أنها أبقت على حكم عائلة الغزاوي في منطقة عجلون ، وولي حمدان بن قانصوة الغزاوي وشقيقه بشير الغزاوي منصب حاكم لواء عجلون ، وتقول رواية إنه عندما أخذ الاتراك يضيقون على الأمير بشير آثر الإنتقال مع عشيرته إلى الغور. ويورد المؤرًّخ مصطفى مراد الدبـَّاغ في الجزء الأول من القسم الأول من كتابه الموسوعي (بلادنا فلسطين) ، رواية عن نسب عشيرة الغزاوية تقول إنهم من نسل الصحابي الجليل الخليفة الفاروق عمر بن الخطـَّـاب رضي الله عنه. مشاركة العشائر الأردنية في معركتي حطين وعين جالوت للمؤرخ د.أحمد عويدي العبادي الغزاوية al-Ghzawiyyahفهم من بني عوف من قضاعة من الكرك وقد شاركوا في المعركتين , وبعد المعركتين والتحرير وطرد التتار استقروا في شمال الاردن في مناطق صخرة ثم في عجلون ثم الى لاغوار الشمالية بضفتيها . وكذلك شأن الزناتية من بني عو من قضاعة وجميعهم من عشائر الكرك اصلا وشاركوا في المعركتين وتحرير القدس وفلسطين وطر التتار . وبعد المعركيتن استقر الغزاوية ( كما ذكرنا سابقا ) في جبل عجلون وصاروا امراء الاردن في العصر العثماني , كما اشرنا وكما فصلنا في كتابنا بالانجليزية : التاريخ السياسي للعشائر الاردنية . وبعد المعركتين سكن منهم فرع غربي نهر الاردن عندما كانت المنطقة برمتها تابعة للاردن ومن اراضي الاردن . واما اسمعهم فقد جاء من غز الرمح وهي عادة بدوية تعني تملك الارض التي يتم فيها غز الرمح , فقيل الغزاوي al-Ghzawi وهذه ( الغز / اي الذي غز رمحه بالارض ليتملكها ) عادة اردنية قديمة تسمى التملك بالطق / اي ان من يطق ارضا بالعصا او يضع رجما او يغز رمحا يعتبر مالكا لها , وكان بعض البدو ينقرون وسمهم على صفاة / صخرة معينة لتعني انهم يملكون ماحولها من الاراضي . واسم الغزاوي كما سبق وقلنا ليس منسوبا الى غزة وانما منسوب الى غز الرمح .وكل ذلك برهان على ان امر المشاركة في الحرب لم يتخلف عنه اردني لا مسلم منهم ولا نصراني لانه دفاع عن الشرف والوطن والدين والهوية والتاريخ والكرامة في ان واحد , وتحرير للتراب الوطني من المحتلين الصليبيين والتتار . الغزواية عشيرة عريقة، لها تاريخ مشرق، ظهر منها علماء وأمراء وقادة وفقهاء في عصور متقدمة، ولعبت أدواراً مهمة في صياغة تاريخ المنطقة. 1- يقول فردريك بيك: يزعم الغزاوية أنهم من أبناء الخليفة عمر بن الخطاب، . حوالي عام 1500م نزل الغزاوية في قرية صخرة من أعمال منطقة عجلون، وسرعان ما كبر نفوذهم واشتد أمرهم فبسطوا سلطانهم على ما جاورهم من القرى والعشائر. قام ابن سعيفان شيخ عشيرة المشالخة وأخذ يترقب الفرص للتنكيل بهم فالتف حوله أعداء الغزاوية وطردوهم من منطقة عجلون.(1) 2- نزل الغزاوية برئاسة زعيمهم جبل بن اسدم الغزاوي إلى غور بيسان ثم إلى غور الأربعين حيث قضوا على نفوذ صخور الغور، وعشيرة الحسنة من ولد علي، وبني فهيد وانتزعوا الزعامة منهم.(2) 3- يقول إحسان النمر رحمه الله: يقال إنهم ينسبون لعمر بن الخطاب، وقد حالفوا العدوان ضد الصقر.(3) 4- يقول الدكتور أحمد عويدي العبادي: كانت هذه العائلة بدواً رحلاً يتجولون في مختلف مناطق شرقي الأردن، ثم استقروا في منطقة صخرة/ لواء عجلون حوالي مائة عام، رحلوا منها على أثر عثور جدهم على كنز من الذهب في كهف، توجهوا بعدها إلى شمال وادي الأردن، وسيطروا على أراض شاسعة. أما في الغور فتسمّى المنطقة التي استقروا فيها غور الأربعين وهو نوع من النبات.(4) 5- أمّا الدكتور محمود مهيدات فلم يضف شيئاً حول نسبهم إلا أنّه أضاف معلومة جديدة، وهي أنهم سكنوا منطقة عجلون في فترة موغلة في القدم.(5) 6- أمّا الأستاذ عارف الرياحنة فلم يأتِ بجديد حولهم.(6) وتعقيباً على ما سبق أقول : 1- لا علاقة للغْزَاوية بعمر بن الخطاب رضي الله عنه لا من قريب ولا من بعيد، ولكن ظهر من هذه القبيلة عالم اسمه خطاب بن عمر فاختلط على الناس الأمر. قال الشيخ عثمان الطباع: زين الدين خطاب بن عمر بن مهنا الغزي، ذكره في ( الأنس الجليل ) ولقبه شيخ الإسلام وشيخ الشافعية ( بدمشق) وذكره ( السخاوي ) وقال فيه: الغزاوي العجلوني الدمشقي الإمام العالم توفي بدمشق في رمضان سنة 878هـ وقد قارب السبعين، قال الغزازوة من العرب قبيلة منها خطاب بن عمر بن مهنا.(7) ويقول محقق الإتحاف: خطاب بن عمر بن مهنى بن يوسف بن يحيى الزيني الغزاوي بالتخفيف نسبة إلى قبيلة شهيرة بعجلون، وأبوه وجده من أمراء عرب تلك النواحي العجلوني ثم الدمشقي الشافعي الأشعري. ولد في رجب سنة تسع وثمانمائة بعجلون ونشأ بها فقرأ بعض القرآن ثم قتل أبوه فتحول على أمه إلى أذرعات ثم عاد إلى دمشق ومات في رمضان سنة ثمان ٍوسبعين. 2 – لم يطلق عليهم اسم الغزاوية نسبة لغزة، بل أطلق عليهم ذلك نسبة لقبيلتهم (غزيّة)، فالنسبة لغزيّة غَزَوِيّ، وقد تشبع الفتحة على الزاي فتصبح النسبة غزاوي والجمع غزاويّة. 3- كانوا في صخرة منذ أمد أبعد من عام 1500م فقد أوردتهم كتب التاريخ والتراجم زمن المماليك. 4- لا علاقة لهم بالتياها ولا بغيرهم، فهم من غزيّة، غزيّة طيئ.لا مراء في ذلك،كانوا أمراء وحكاماً وولاة وقادة. 5- لم يعثر جدهم على كنز من الذهب، بل كانوا أغنياء ويملكون كنوزاً من الذهب من خلال إمارتهم للبلاد وإمارتهم لركب الحاج الشامي، كما كانوا ولاة وحكاماً. فالكنز لا يغير من أمرهم شيئاً. وغزيّة اثنتان الأولى هوازنية والأخرى طائية، أمّا الأولى فهم بنو غَزِيّة بن جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن وإخوة غزية عديّ وعُصيمة. وأبناء غزيّة: 1- خداعة 2- حُمَيّ 3- عتيبة 4- عُتوارة فلا بد أن لعتيبة اليوم علاقة ما بهذه القبيلة. ونعني بالقبيلة غزيّة هوازن. وأبناء جداعة: مالك والحارث وعلقمة. ومن عتوارة إنسان، وهم بطن، منه : الشّنة، وهو وهب، كان معاصراً للفرزدق، وكان في طريق البصرة.(8) وقال الكلبي: وفد جشم بن معاوية على كعب بن عُصيمة، فزوجه ابنته ماوية، فولدت له: غزيّة وعدي وعامر، ويقال عُصَيمْة.(9) 1- يقول الجاسر في حاشية التعليقات والنوادر للهجري: يبدو أن قبيلة بني جشم كانت في عهد الهجري قوية الصلة بالمدينة المنورة، ولهذا أكثر الرَّواية عن شعراء ورواة منهم، وذكر من فروع هذه القبيلة: 1- بني الأعقل 2- بني إنسان 3- بني بريد 4- بني خصاف 5- بني عُصيمة .(10) وذكر الهجري بنو زهير من جشم، وذكر البلبيسي: زهير بن ربيعة بن بكر بن علقة بن جُداعة بن غزية بن جشم.(11) هذه البطون كانت تعرف بأنها جُشَميّة، وهذا هو اسمها المشهور حتى القرن الثالث الهجري زمن الهجري. وجشم لهم اسم مدوٍ في افريقيا، كانوا لعهد ابن خلدون في المغرب، وفيهم بطون من قرّة والعاصم ومقدّم والأثبج وجشم والخلط. وغلب عليهم جميعاً اسم جُشم فعرفوا به. وافترقت شعوبهم بالمغرب إلى الخلط وسفيان وبني جابر.(12) ولوجود جشم حول المدينة لا بد أنها جارت قبيلة سُليم في تمردها وخروجها على الدولة، وشاركت هلال في مناصرة القرامطة، فانتقلت مع القبيلتين الى بلاد المغرب. هذه هي غزيّة الأولى والتي لم تعرف بهذا الاسم بل كانت تعرف بجشميتها. وأما غزيّة الثانية وهي مدار بحثنا وهي التي ينسب إليها قومنا الغزاويّة، فيقول الكلبي: ولد أُبيّ بن غَنْم بن حارثة بن ثوب بن مَعْن بن عَتُود بن عُنين بن سلامان بن ثُقل بن عمرو بن الغوث بن طيئ، سيفاً ومسعوداً وحارثة وحضنتهم أَمَةٌ يقال لها غُزَيّة فغلبت عليهم.(13) وتلتقي ربيعة وغزية في ثوب بن معن.(14) ومعن بطن.(15) وربيعة من عدي بن أفلت بن سلسلة بن عمرو بن سلسلة بن غنم بن ثوب بن معن. وعَدِيّ بطن.(16) ومن الغوث بن طيّئ: 1- ثعل 2- ثعلبة (جرم ) 3- نبهان 4- هُنيّ ومن ثعل: 1- سلامان 2- جرول، ومن جرول: سنبس ومن سلامان: 1- عنين 2- ثعلبة ، ومن ثعلبة :1- شمر 2- زريق 3- درما . ومن عنين: 1- عتود 2- فرير، ومن فرير: حُريث ومن عتود: 1- معن 2- بحتر وفي نبهان حريث وفيهم دُعيج. ومن فُطرة بن طيئ: بنو لام. وعند حديث الحمداني عن آل فضل وآل علي منهم، يذكر مَنْ ينضاف إليهم فيقول: ويأتيهم من عرب البرية من يُذْكر. فمن غَزِيّة: غالب وآل أجود والبطنين وساعدة .(17) ومن (ساعدة) قبيلتنا مدار البحث الغزاوية. يقول العمري: غَزِيّة؛ قال الحمداني، وهم بطون وأفخاذ ولهم مشايخ؛ منهم مَنْ وفد على السلاطين في زماننا. وهم متفرقون في الشام والحجاز وبغداد، وفيما بين العراق والحجاز. وأما شيوخ غزية الذين في طريق بغداد إلى الحجاز الذين مياههم اليحموم واللصف والنخيلة والمغيثة، مياه البطني. ومياه الأجود لينة والثعلبية وزرود. فمن غزيّة البَطْنين؛ منهم آل دُعيج _ وكان شيخهم مانع بن سليمان قد وفد الديار المصرية سنة ثلاث وستمائة وآل روق، وآل رفيع وآل سريّة وآل مسعود وآل تميم وآل شمردل _ هذه البطنين من غزيّة. (18) بطون الأجود من غزيّة: آل منيع، وآل سنيل، وآل سند، وآل منان، وآل أبي الحزم وآل عليّ، وآل عقيل، وآل مسافر. هؤلاء هم المشهورون من بطون غزية، والله أعلم. هذا ما ذكره الحمداني. قلت: وذكر لي نصر بن برجس المشرقي زيادة: أولاد الكافرة، وساعدة، وبنو جميل، وآل أبي مالك.(19) انتهى كلام العمري. ومن ساعدة الغزاوية، فقد عرف أمراؤها بابن ساعدة وابن ساعد. أجود العراق: يقول الدكتور عبد الجليل الطاهر: كان جنوب العراق في نهاية الحكم العباسي تحت سيطرة مجموعتين عشائريتين هما: 1- بنو مالك بزعامة ابن خصيفة. 2- الأجود بزعامة آل وثال. أول شخص من السعدون قدم المنطقة هو شبيب ويقال انه ابن مانع. تزوج شبيب بابنة شيخ بني مالك، حدثت حروب بين بني مالك والأجود، انتصرت فيها الأجود، وقتل فيها مانع وفرت بنو مالك إلى نجد حاملين معهم (ابن مانع ) شبيب وجمعوا حولهم بعض الفروع والأفخاذ من قبيلة عتيبة.(20) شنّ شبيب وفريق من بني مالك الغارة بعد ثلاث سنوات على الأجود، ولم يترك غير عدد قليل من الرجال وأربعين امرأة لجأوا إلى الحويزة . وبعد زمن عادوا وانضموا إلى البدور من الرولة من عنزة والشريفات والجواريين.(21) استطاع شبيب أن يتولى زعامة بني مالك وان يفرض شروطه على الأجود. وان يشكل منهما ومن بني سعيد اتحاد المنتفق .(22) وقد عين سعدون آل مناع وهم من عرب الحجاز ويرجعون في النسب إلى نفس الأصل رؤساء على الأجود ، تابعين لهم، وتسمى عشيرة الأجود أحياناً بأجود المناع. ويقال عنهم من آل حرب.(23) 1- يذكر ابن الأثير في كتابه الكامل في التاريخ: في سنة 517هـ كانت الحرب بين الخليفة المسترشد بالله وبين دبيس بن صدقة بن منصور بن علي بن مزيد الاسدي وانهزم دبيس في هذه الحرب ونجا بنفسه وقصد غزية من عرب نجد فطلب منهم أن يحالفوه فامتنعوا عليه، فرحل إلى المنتفق واتفق معهم على قصد البصرة.(24) وفي نهاية القرن السادس الهجري مطلع القرن السابع، سار بنو الجراح ومعهم دهمش بن سند بن أجود وبعض القبائل العربية بالشام إلى ارض بني عقيل يريدون قطع طريق الحاج، فرفع الأمر إلى الخليفة، وكان محمد بن أبي الحسين العيوني يومئذ في الأحساء فأرسل إليه الخليفة يحثه على النهوض إلى دهمش وقومه فخرج على رأس قبائل البحرين إلى العراق، وانضمت إليه قبائل خفاجة والمنتفق وعبادة، وسار حتى لقيهم بظاهر الكوفة فقاتلهم وهزمهم.(25) ويقول الدكتور الخضيري: وقد ورد في حاشية الطبعة الهندية: هذه وقعة كانت على قبائل عنين وأمراء بني ربيعة وعلى طيئ وزبيد وعرب الشام، وكانوا قد انحدروا صائلين على قبائل قيس عراقيها ونجديها وبحرانيها، فلما بلغ قيساً مسيرهم بعثوا إلى الأمير محمد بن أبي الحسين مستغيثين مستنصرين. (26) قلت: الأجود من غزية، وغزية طيئ من عنين، وعنين شاركت في هذه الوقعة بدهمش بن سند بن أجود، فالأجود هؤلاء من عنين من طيئ. فقبائل طيئ هاجمت قبائل قيس، فناصرهم العيونيون وهم نزاريون إن صدقت بعض الروايات. يقول السمعاني صاحب الأنساب: الغزوي هذه النسبة إلى غزية وهي قبيلة كبيرة كثيرة العدد. قال لي أبو زيد الخفاجي في بادية السماوة نحن أكثر خيلاً وفرساناً وغزية أكثر عدداً ورجالاً وعبادة أكثر جمالاً وبعراناً. فأما غزيّة فظني أنها تنزل حوالي نجد. وصحبني بدوي منهم يقال له طعان الغزوي وكان خفيراً لي منهم في بادية السماوة وعلقت عنه شيئاً يسيراً من الشعر.(27) ويورد المعلق في الحاشية: قال ابن الأثير في اللباب (قلت: قوله: غزية قبيلة كثيرة العدد تنزل نجداً. فيا ليت شعري، من أي العرب هي هذه القبيلة؟! وكم من قبيلة كثيرة العدد بنجد !! وهي من طيئ ولد سيف ومسعود وحارثة أولاد أبيّ بن غنم بن حارثة بن ثوب بن معن بن عتود بن عنين بن سلامان بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيئ فخذ من طيئ.(28) وأقول : لم ينسبها السمعاني ولا ابن الأثير. 1- يقول ابن الجوزي عبد الرحمن بن علي في كتابه المنتظم في تاريخ الملوك والأمم في حوادث سنة 517هـ: ثم وصل الخبر بأنّ دبيساً حين هرب مضى إلى غزية فأضافوه وسألهم أن يحالفوه فقالوا ما يمكننا معاداة الملوك ونحن بطريق مكة، وأنت بعيد النسب منا وبنو المنتفق أقرب إليك نسباً، فمضى إليهم وحالفوه وقصد البصرة في ربيع الأول وكبس مشهد طلحة و************************************************* *************ير فنهب ما هناك وقتل خلقاً كثيراً.(29) فهذا نص صريح يدل على أن بني أسد ومنهم دبيس أقرب نسباً إلى المنتفق من غزيّة. فأسد هو ابن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار والمنتفق من عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار. فأسد والمنتفق يجمعهم مضر، بينما لا تجتمع معهم غزيّة في ذلك، ويظهر أنها يمانية. لا بل هي كذلك. 2- ويقول الحموي في التاريخ المنصوري في حوادث سنة 624هـ وفيها في الشهر أيضاً غارت العرب وهم غزيّة البطنين وغيرهم على بلد حمص.(30) وفي حوادث سنة 630هـ يقول: واتفق أن خفاجة وغزية نزلوا بتدمر للأذية في البلاد.(31) ويقول: وفيها أمر الخليفة قشتمر أوقع ببني خفاجة وشاح ابن دراج فأغار عليهم وأخذ بقية رحلهم ونقله إلى بغداد ثم ساروا طالبين الشام، فانصلح لهم الخليفة وسير إليهم بأن قال: نعقد لكم جسراً بين الحديثة وعانة فخافهم بقية العربان آل غضية وآل يسار وزبيد والحريث.(32) وأقول: هم آل غزيّة وليس غضية. وكلها قبائل طائية؛ غزية واليسار وزبيد والحريث. يقول القلقشندي: الحريث بطن من زبيد من القحطانية، منازلهم غوطة دمشق، قال في مسالك الابصار: وهم جماعة نوفل ************************************************** ************يدي.(33) يقول العسكر العاني: اليسار فرع من الجد الطائي سنبس، وكان أحد أمرائهم يسمى سهيل بن حسين بن علي بن الأمير بهيج وهو الذي جاء بسنبس من بلاد الجبلين إلى تدمر والسخنة وامتدوا إلى الخابور.(34) فأدلة طائية غزية: 1- قولهم لدبيس الأسدي: أنت بعيد النسب منا، وبنو المنتفق أقرب إليك نسباً. 2- انحدار قبائل عنين وأمراء بني ربيعة وطيئ وزبيد وبنو الجراح ودهمش بن سند بن أجود على قبائل قيس عراقيها ونجديها وبحرانيها . 3- عندما نزلت خفاجة بين الحديثة وعانة خافتهم آل غزية وآل يسار وزبيد والحريث. وهذه القبائل طائية لا محالة. ويقول ابن كنان – 1740م: عربان أعمال الشام هم سبع قبائل هي: آل ربيعة من طيئ وجرم وثعلبة وبني مهدي وزبيد وبنو خالد والغزية.(35) وهذه نصوص تدل دلالة واضحة على طائية زبيد وبني خالد وغزية. ويقول ابن كنّان: غُزيّة وقد عدّهم في التعريف من جملة عرب الشام من العدنانيين.(36) وأقول: لم يعدّهم في التعريف من العدنانيين، بل قال ابن فضل الله العمري في التعريف بالمصطلح الشريف: وأما بقية عرب الشام نحو: زبيد المرج، وزبيد حوران، وخالد حمص، والمشارقة، وغزية إذا أطاعوا، وزبيد الأحلاف، فأجل كبرائهم وأشياخهم من يكتب له: مجلس الأمير، وهؤلاء جملة عرب الشام .(37) 1- في عام 788هـ سُجن الأمير الغزاوي في دمشق.(38) 2- وفي عام 793هـ وقف الأمير الغزاوي إلى جانب الأمير نعير في حربه مع نائب الشام منطاش في وقعة عذرا. 3- وفي عام 803هـ اشترك الأمير الغزاوي وقومه إلى جانب السلطان ضد قوات تيمورلنك جنوبي دمشق. 4- وفي عام 807عهـ استولى نائب دمشق على ديار الغزاوي وهدم دورهم بعجلون وصخرى. 5- وفي عام 812هـ ناصر الأمير مهنا الغزاوي وقومه الأمير شيخ المحمودي في هجومه على صفد .(39) 6- وفي أواخر القرن التاسع الهجري يظهر من آل الغزاوي أميران هما: أ- الأمير عامر بن ساعد ب- وأخوه الأمير ناصر بن أبي سيف الغزاوي المعروف بابن ساعد بن مدلل الغزاوي.(40) 7- وفي عام 917هـ كان أميرهم محمد بن ساعد الغزاوي الذي زار القاهرة وقابل السلطان قانصوه الغوري.(41) 8- وفي عام 922هـ أرسل السلطان سليم حملة عسكرية لمطاردة ابن ساعد الغزاوي.(42) ويقول صاحب كتاب قطعة من القرن التاسع الهجري، آل الغزاوي لهم مآثر غير حسان كانوا طغوا وبغوا، وكان السلطان برقوق قد منحهم إقطاعات كباراً وأقره في تلك النواحي، وبعد خروجه من الكرك أصبحوا لا يبالون أحداً، ولكن بعد أن عاقبهم النائب ندموا على ما فعلوا، وأرسلوا يطلبون الأمان.(43) عام 791هـ عندما وصل الظاهر الزرقاء جاءه قاسم الحارثي وعيسى بن فضل والغزاوي، وحلفوا له وبايعوه.(44) عام 807هـ استولى النائب على ديار بني الغزاوي وما لهم هناك من الأموال من عين وغلال، وفوض على كل طائفة من العرب عدداً من الجمال يحملون الغلال الى أذرعات تخزن هناك . وهدم دورهم بعجلون وصحري وكانوا قد تجبروا بتلك النواحي ولهم أخبار هناك غير حسان، وكانوا قد طغوا وبغوا وصار بيدهم اقطاعات من أيام خروج السلطان من الكرك وصاروا لا يبالون بأحد.(45) واقول: صحري هي صخرة البلدة المعروفة اليوم في محافظة اربد. عام 812هـ حدث صراع بين أمراء المماليك وكانت جبهته صفد وقد شاركت العربان في ذلك وقد كان أمير عرب الأغوار الأمير مهنا الغزاوي مع عسكر مصر وكذلك الأمير فضل ابن غنام بن زامل آل مهنا ومحمد بن هيازع أمير آل مهدي في البلقاء.(46) كان محمد بن ساعد شيخ البلاد وكبير مشايخ حوران وعجلون زمن قانصوه الغوري.(47) وقد حكم قانصوه من عام 905هـ إلى عام 922هـ . عام 917هـ دخل إلى دمشق الأمير الأصيل ناصر الدين محمد بن مدلل الغزاوي الشهير بابن ساعه كبير المشايخ الذي اشتهر بالدين والخير.(48) وأقول : هو الشهير بابن ساعد. 1- في سنة 893هـ رحل اقبردي من غزة، وانه لم يقف احد من العشران كابن ساعد وغيره في وجهه لعدم مرسوم السلطان الملك الناصر.(49) 2- وفي سنة 903هـ شاع أن النائب ببلاد بني صخر وانه يريد أن يبني قلعة، وان الأمير ابن ساعد لم يحضر عليه، وإنما أرسل ولده بمال كثير، فلم يرض إلا بحضوره.(50) 3- وفي سنة 905هـ خرج من دمشق دوادار النائب بعسكر إلى جهة القبلة فقيل ليولي نائباً بغزة ، وقيل إلى ابن ساعد ، وقيل إلى غير ذلك.(51) 4- وفي سنة 912هـ جاء النائب نذير من جماعة ابن ساعد يعلمه أن عرب آل قنى بالمكان الفلاني فركب في الحال إليهم.(52) وفي السنة نفسها خرج النائب إلى تجريدة عرب كرك الشوبك، وقيل إنما خرج لمصادرة الأمير محمد بن ساعد.(53) 5- وفي السنة 915هـ أتت مراسيم باخراب بلاد ابن ساعد والقبض عليه.(54) 6- وفي سنة 916هـ احرق النائب وخرب وأتلف الزروع في بلاد ابن ساعد. (1)بيك ، تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ، ص441 . (2)المرجع السابق ، ص442 . (3)النمر ، تاريخ جبل نابلس والبلقاء ،ج1 ، ص138 . (4)العبادي ، احمد ، العشائر الاردنية ، ج1 ، ص505 . (5)مهيدات ، محمود ، عشائر شمالي لاردن ، ص249 . (6)الرياضة ، عارف ، مقدمة لدراسة تاريخ وادي الاردن والاغوار الجنوبية وقبائلها وعشائرها ، ص73 . (7)الطباع ، عثمان ، اتحاف الاعزة في تاريخ غزة ، م4 ، ص57 . (8)الكلبي ، جمهرة النسب ، ص383 . (9)الكلبي ، نسب معد واليمن الكبير ، ج2 ، ص691 . (10)الهجري ، التعليقات والنوادر ، ق4 ، حاشية ص1700 . (11)الهجري ، التعليقات والنوادر ، ق4 ، حاشية ص1770 . (12)ابن خلدون ، تاريخ ابن خلدون ، ج6 ، دار احياء التراث العربي ، بيروت ، ط1 ، 1999م ، ص30 . (13)الكلبي ، نسب معد واليمن الكبير ، ج1 ، ص239 . (14)العمري ، مسالك الابصار في ممالك الامصار ، ص113 . (15)الكلبي ، نسب معد واليمن الكبير ،ج1 ، ص233 . (16)المرجع السابق ، ج1 ، ص234 . (17)العمري ، مسالك الإبصار في ممالك الأمصار ، 115 . (18)المصدر السابق ، ص146 . (19)المصدر السابق ،ص147 . (20)الطاهر ، عبد الجليل ، العشائر العراقية ، ج1 ، ص61 . (21)المرجع السابق ، ج1 ، ص62 . (22)المرجع السابق ن ج1 ، ص63 . (23)الطاهر ، عبد الجليل ، العشائر العراقية ، ج1 ، ص65 . (24)آل مبارك ، خلف بن حديد ،من وقائع وأحداث البدو ، ص101 . (25)الخضيري ، علي بن عبد العزيز ، علي بن المقرب العيوني – حياته وشعره ، ص40 . (26)المرجع السابق ، حاشية ص286 . (27)السمعاني ، الأنساب ، ج4 ، دار الجنان ، بيروت ، ط1 ، 1988م ، ص292 . (28)المصدر السابق ، حاشية ص293 . (29)ابن الجوزي ، المنتظم في تاريخ الملوك والامم ، ج9 ،ص245 . (30)الحموي ، التاريخ المنصوري ، ج1 ، ص141 . (31)المرجع السابق ، ج1 ، ص254 . (32)المرجع السابق ، ج1 ، ص260 – 261 . (33)القلقشندي ، نهاية الارب في معرفة انساب العرب ، ص125 . (34)العاني ، قبيلة طيئ ، ص317 . (35)ابن كنان ، محمد بن عيسى ، المواكب الاسلامية في الممالك والمحاسن الشامية ، ج1 ، ص159 . (36)المرجع السابق ، ج2 ، ص55 . (37) العمري ، ابن فضل الله ، التعريف بالمصطلح الشريف ، دراسة وتحقيق د . سمير الدروبي ، منشورات جامعة مؤتة ، 1992م ، ص105 . (38)بني يونس ، محمد أحمد ، نيابة عجلون في العصر المملوكي ، رسالة ماجستير ، جامعة القديس يوسف ، 2001م ، ص27 . (39)المرجع السابق ، ص28 . (40)السابق ، ص29 . (41)السابق ، ص30 . (42)المرجع السابق ، ص31 . (43)حجة ، شوكت رمضان ، التاريخ السياسي لمنطقة شرق الاردن ، ص119 . (44)تاريخ ابن قاضي شهبة ، ج3 ، تحقيق عدنان درويش ، ص295 . (45)تاريخ ابن قاضي شهبة، ج4 ، تحقيق عدنان درويش ، ص398 . (46)الشناق ، محمد صبحي ، أعراب بلاد الشام في عهد المماليك ، ص206 . (47)المرجع السابق ، ص55 . (48)ابن طولون ، إعلام الورى بمن ولي نائباً من الأتراك بدمشق الكبرى ، ص197 . (49)ابن طولون ، إعلام الورى … ، ص82 . (50)المرجع السابق ، ص88 . (51)المرجع السابق ، ص110 . (52)المرجع السابق ، ص191 . (53)المرجع السابق ، 192 . (54)المرجع السابق ، ص194 . رواية سميحة خريس اسمها يحيى هو الثائر نشر : 23/11/2012 الساعة 00:00 am(GMT +3) إبراهيم غرايبة – جريدة الغد الاردنية مناسبات وأحداث وأفكار كثيرة تذكّر برواية سميحة خريس “يحيى”.. تدور الرواية حول قصة تاريخية حقيقية، لعالم ومصلح من الكرك هو “يحيى بن عيسى الكركي”؛ عاش في نهاية القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر، وهي الفترة التي ورثت فيها الدولة العثمانية دولة المماليك، وصارت المنطقة تابعا لاسطنبول بعدما كانت دولة مملوكية مستقلة مراكزها دمشق والقاهرة وحلب، وكانت الكرك واحدة من مدنها ومراكزها المهمة. ولكن هذا الجزء من الإمبراطورية العظيمة (جنوب بلاد الشام أو الأردن) تعرض لإهمال فظيع مع مجيء الدولة العثمانية، وانهارت المدن والبلدات والتجارة والزراعة والتعليم.
المصدر : http://alghazawi.org/ شهداء الثورة السورية :
التعليقات والاضافات
تاريخ و روايات
افراد عشيرة الغزاوي ( الغزاوية )
كلمات بحثية
عشيرةالغزاويعشيرة الغزاوي ( الغزاوية )أماكن عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) مقالات عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) أفراد عشيرة الغزاوي ( الغزاوية )اسرة الغزاوي عيلة الغزاوي عائلة الغزاوي قبيلة الغزاوي حمولة الغزاوي عشيرة الغزاوي ال الغزاوي فروع عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) دار عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) عدد افراد عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) شجرة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) مشجرة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) رابطة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) اصول عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) وش يرجعون اراضي عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) نسب عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) مضارب عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) عشائر عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) قرى عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) اصل عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) عشيرة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) عائلة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) من أي قبيلة عائلة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) في أي مكان عائلة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) وين توجد عائلة عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) عشيرة الغزاوي ( الغزاوية ) في الاغوار الشمالية - اربد - الأردن ابو عائلة عائله عشيرة عشيره أحمد محمد عبد علي محمود حمولة شجرة العائلة مشجرة عشيرة شجرة العائلة ديوان ال تجمع بني العائلات العشائر عائلات اصل أصل نسب عائلة قبيلة قبيلة قبائل عشائر ابن اصول ومنابت عشيرة شيخ الدكتور اكبر عائلة في جدود اقارب انساب روابط عائلية في ذمة الله اشهر من اين من وين نبذة عن عرس حفل الحاج الاستاذ المهندس الشيخ الطفل الفنان الاردن السعودية سوريا العراق الكويت لبنان الامارات عمان قطر اليمن مصر ليبا المغرب الجزائر البحرين تونس |
![]() |
![]() |
![]() |
$$NAME$$ |